⬅️ صحيفة هآرتس تؤكد أن تداعيات الإبادة في غزة لم تنتهِ بالنسبة لإسرائيل، رغم توقف القتال وعودة النشاط الاقتصادي جزئيًا.
⬅️ المقاطعات الثقافية والأكاديمية ما تزال قائمة وتشكل تهديدًا مباشرًا.
⬅️مقاطعة دول لمسابقة يوروفيجن احتجاجًا على الإبادة شكّلت صدمة داخل الأوساط الإسرائيلية.
⬅️الصحيفة تشير إلى فجوة بين الداخل الإسرائيلي، الذي يتعامل مع الحرب كحدث منتهٍ، والخارج الذي ما زالت غزة حاضرة بقوة فيه.
⬅️ هيئة الإذاعة الأيرلندية انسحبت من يوروفيجن بسبب الخسائر البشرية في غزة، والأزمة الإنسانية، واستهداف الصحفيين.
⬅️ أكثر من ألف كاتب وشخصية أدبية عالمية أعلنوا مقاطعة المؤسسات الثقافية الإسرائيلية.
⬅️مبادرات دولية لحظر الموسيقى الإسرائيلية، وانضمام ممثلين وصناع أفلام لحملات مقاطعة سينمائية.
⬅️ الجامعات الإسرائيلية تواجه مقاطعات أوروبية علنية وأخرى “خفية”، تشمل رفض نشر أبحاث وعدم دعوتها لمؤتمرات.
⬅️ هآرتس تحذر من أن صورة إسرائيل في الأوساط الثقافية والأكاديمية التقدمية ما تزال شديدة السلبية.
⬅️ معارضة الحرب في الخارج تحوّلت في كثير من الحالات إلى معارضة لوجود الاحتلال نفسه.
⬅️ الخطر الأعمق يتمثل في تآكل القوة الناعمة، وتهديد الابتكار والتعاون العلمي، واحتمال تسارع هجرة العقول.