يعمد "الجهاد الإسلامي" الفلسطيني إلى توسيع مهمته ويسير ببطء على الطريق الذي يكرسه قوة أساسية على الساحة الفلسطينية.
هذه هي الخلاصة التي توصل إليها الكاتب هاني البسوس من "مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي" في مقال نشرته المؤسسة على صفحتها باللغة العربية. وإذ تعيد "وكالة القدس للأنباء" نشر هذه المقالة، فذلك لا يعني الموافقة بالضرورة على كل ما ورد فيه.
المصدر: مؤسسة كارنيغي